الحد من الخسائر المحتملة الناتجة عن التخبط الشديد في المشاعر عند حدوث تقلبات الأسعار ارتفاعًا وهبوطًا.

فعند الفقر في وجود استراتيجية قوية لإدارة المخاطر، يمكن حتى لأكثر المتداولين خبرة أن يواجهوا خسائر كبيرة.

مقالات ذات صلة ما هي روبوتات التداول.. وهل هي مجدية للتداول؟ كيفية إيداع وسحب الأموال من حساب التداول في الفوركس كيف تتجنب شركات التداول النصابة؟ دليل نصب شركات التداول الدببة والثيران .. دليلك للتعرف على السوق الصاعدة مقابل الهابطة

التنويع يعني توزيع استثماراتك على عدة أصول مختلفة لتقليل تأثير أي خسائر في أصل واحد.

يعد تحديد مدى استعدادك للمخاطرة أمرًا أساسيًا للإدارة السليمة لمخاطر التداول. يجب أن يسأل المتداول نفسه: ما المبلغ الذي أرغب في خسارته في صفقة واحدة؟ هذا مهم بشكل خاص لأزواج العملات الأكثر تقلبًا مثل بعض عملات الأسواق الناشئة.

محرر تقني ومراقب محتوى. عمل أنصف لدى موقع إنفيستنج بنسخته العربية، حيث كان مسئولًا عن نور مراقبة المحتوى الخاص بالمنتديات، وتمرير التعليقات وفلترتها، وحظر المسيئين.

إذا تمت بشكل جيد، يمكن أن تعني هذه الإجراءات الفرق بين التداول المربح وخسارة كل شيء في حسابك.

التوثيق: سجل تفاصيل الصفقات الخاسرة. هذا يساعدك على اكتشاف الأنماط المتكررة التي تؤدي إلى الخسائر.

تذكر: الخسارة ليست النهاية. إنها خطوة نحو التحسين نور الإمارات والنمو. إدارة المخاطر تساعدك على تقليل تأثير الخسائر والبقاء في السوق لفترة أطول.

تشير إدارة الأموال إلى استخدام رأس المال لكل صفقة لزيادة الأداء وتحسينه. على سبيل المثال، ما هو حجم مركز التداول أو كيف يتم قياس حجمه؟ ما مدى ارتفاع الحد الأقصى للمخاطر فيما يتعلق برأس المال المستخدم؟ بالإضافة إلى الإجابات على هذه الأسئلة، يتعلق الأمر أيضًا بمدى الحجم الذي يجب أن يكون عليه المركز من أجل تحقيق أقصى عائد.

مراقبة الأخبار: يجب على المتداول البقاء في حالة متابعة للمجريات من حوله، والاطلاع على الأخبار -لا سيما الاقتصادية- باستمرار؛ وذلك لما لها من تأثير مباشر على حركة الأسعار واتجاهات الأسواق.

استخدم المصادر الرسمية والبيانات الاقتصادية الموثوقة.

مواسم هادئة: تكون الأسواق فيها متذبذبة دون اتجاه محدد، مما يزيد من احتمالية اتخاذ قرارات خاطئة.

فيما يلي بعض المخاطر المهمة التي يجب مراعاتها عند دخول عالم التداول.